بالإضافة إلى ذلك، فإن الأطفال الذين تعرضوا لأحداث مؤلمة مثل سوء المعاملة أو الإهمال قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسمنة.
إنَّ الضغط النفسي لا يؤثر فقط في صحتنا النفسية؛ بل يمتد تأثيره ليشمل جوانب متعددة من حياتنا البدنية، وفي النهاية، الاعتناء بصحتنا النفسية والجسدية هو المفتاح لتحقيق التوازن والرفاهية، لذلك دعونا نبدأ اليوم باتخاذ خطوات صغيرة نحو حياة أكثر صحة وخالية من التوتر.
الخطوة السابعة هي ممارسة الرياضة أو أي هواية من هواياتك. بكلمات أخرى اشغلي نفسك!
من أكثر الأدوية استخدامًا في علاج السمنة والمعتمدة لدى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ما يلي:
أظهرت الدراسات أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة أكثر عرضة لتطوير أعراض الاكتئاب مقارنة بالأشخاص ذوي الوزن الطبيعي. هذه العلاقة ثنائية الاتجاه تعني أن السمنة يمكن أن تكون سببًا ونتيجة للاكتئاب.
أدوية: في بعض الحالات، يمكن وصف الدواء للمساعدة في إدارة بعض الحالات الطبية التي تساهم في السمنة لدى الأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن، مثل مرض السكري أو مشاكل الغدة الدرقية.
السكر المكرر: السكر في جميع أشكاله وخاصة المكرر يرفع مستوى الكورتيزول في الجسم.
تحقق مع فريق الرعاية الصحية أو المستشفيات المحلية أو برامج إنقاص الوزن التجارية لمعرفة مجموعات الدعم الموجودة في المنطقة.
الخطوة الخامسة هي رؤية الجانب الايجابي. فكري بأن الانفصال عن هذا الشخص السام هو أفضل لك ولمستقبلك حتى وإن كان يعني ذلك الشعور بالألم لفترة من الزمن.
فحص الكشف عن مشكلات صحية أخرى. إذا كانت لديك مشكلات صحية معروفة، فسيتولى فريق الرعاية الصحية تقييمها. وسيتحقَّق خبير الرعاية الصحية أيضًا من وجود مشكلات صحية أخرى محتملة؛ مثل ارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستوى الكوليسترول ونقص نشاط الغدة الدرقية ومشكلات الكبد والسكري.
يمكن أن يؤدي الارتفاع المستمر لمستويات الكورتيزول، الناتج عن عوامل مثل الوراثة وقلة النشاط البدني، إلى مشكلة مقاومة الأنسولين، ففي هذه الحالة، تنخفض استجابة الجسم لإفراز الأنسولين، وهو الهرمون المسؤول عن تنظيم مستويات السكر في الدم وتحويله إلى طاقة، ونتيجة لذلك، تضعف استجابة خلايا العضلات والدهون والكبد للأنسولين، وهذا يمنعها من امتصاص السكر أو تخزينه تخزيناً فعالاً، وهذا يترتب عليه ارتفاع مستويات السكر في الدم وتراكم الدهون في منطقة البطن، الذي بدوره يزيد من المخاطر الصحية المرتبطة بالسمنة ومشكلات الأيض.
مراجعة تاريخك المرضي السابق. قد على هذا الموقع يراجع فريق الرعاية الصحية تاريخ وزنك، ومحاولاتك لإنقاص الوزن، ونشاطك البدني وعادات ممارستك الرياضة. وقد تتحدث معه عن أنماط تناول الطعام والتحكم في الشهية.
تناول نظام غذائي متوازن يحتوي على الخضروات والفواكه وتقليل السكريات والدهون.
استرخِ. تعلم الاسترخاء والتحكم في التوتر. يمكن أن يساعدك تعلم اكتشاف التوتر واكتساب مهارة التحكم في التوتر ومهارات الاسترخاء على التحكم في عادات الأكل غير الصحية.
Comments on “Detailed Notes on علاج سمنة التوتر”